في كل صباح كانت الأسرة اليهودية ترسل ابنها جاد البالغ من العمر 7 أعوام للشراء وكان يسرق كل يوم باكو شوكولاته من الدكان...
وفي يوم اشترى جاد من البقالة و نسي أن يسرق وحين هم بالمغادرة ناداه العم إبراهيم قائلا:
"نسيت باكو الشوكولاته يا جاد ...
"نسيت باكو الشوكولاته يا جاد ...
فزع جاد ...وقال: أكنت تراني كل يوم؟
رد عم إبراهيم :"نعم و هذا هو باكو اليوم "
رد عم إبراهيم :"نعم و هذا هو باكو اليوم "
فوعده ألا يسرق شوكولاته مرة ثانية و لكن العم قال"عدني ألا
تسرق أبدا، واستمر جاد يشتري من البقالة كل يوم ويأخذ باكو شوكولاته و يقول
للعم ابراهيم "لقد أخذت الباكو "وينصرف
توطدت العلاقة بينهما، وأصبح جاد يحكي له أسراره و مشاكله و كان العم إبراهيم ينصت إليه ثم يفتح الدرج و يخرج كتابا يطلب من جاد أن يمسكه ويغمض عينيه و يفتحه علي أي صفحتين تقع يده عليهما ، فيقرأ العم إبراهيم و يبدأ في مناقشة جاد في كل ما قرأه له.
مرت الأعوام وصار عمر العم إبراهيم 67 عاما و وصار عمرجاد 24 عاما و كبرت العلاقة بينهما وتوثقت ، إلى أن مات العم إبراهيم
وفي وصيته ترك لأبنائه صندوقا أمرهم أن يسلموه لجاد حينها بكى جاد وهام علي وجهه في الشوارع حزنا وألما ،ونسي أمر الصندوق .
توطدت العلاقة بينهما، وأصبح جاد يحكي له أسراره و مشاكله و كان العم إبراهيم ينصت إليه ثم يفتح الدرج و يخرج كتابا يطلب من جاد أن يمسكه ويغمض عينيه و يفتحه علي أي صفحتين تقع يده عليهما ، فيقرأ العم إبراهيم و يبدأ في مناقشة جاد في كل ما قرأه له.
مرت الأعوام وصار عمر العم إبراهيم 67 عاما و وصار عمرجاد 24 عاما و كبرت العلاقة بينهما وتوثقت ، إلى أن مات العم إبراهيم
وفي وصيته ترك لأبنائه صندوقا أمرهم أن يسلموه لجاد حينها بكى جاد وهام علي وجهه في الشوارع حزنا وألما ،ونسي أمر الصندوق .
وفي يوم تعرض لمشكلة كبيرة فتذكر صديقه العجوز وقال في نفسه:
0 comments:
Post a Comment